بحث حول سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية - الجزء الأول
 |
| سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية |
إن هذا البحث يندرج أيضا تحت اسم:
- بحث حول عملية اتخاذ القرار في المؤسسة
- بحث حول اتخاذ القرار في المؤسسة
- بحث حول اتخاذ القرار
- بحث حول اتخاذ القرار في المؤسسة الاقتصادية
- بحث حول نظرية اتخاذ القرار
- بحث حول صنع القرار في المنظمة
- بحث حول عملية اتخاذ القرار
مقدمة
المبحث الأول: ماهية عملية اتخاذ القرار في المؤسسة
المطلب الأول: مفهوم اتخاذ القرار(تعريف+ خصائص+ أهمية)
المطلب الثاني: أنواع اتخاذ القرار
المطلب الثالث: خطوات اتخاذ القرارات
المبحث الثاني: أسس اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية
المطلب الأول: أساليب اتخاذ القرار
المطلب الثاني: العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار القرار
المطلب الثالث : معوقات اتخاذ القرار
المبحث الثالث: دراسة حالة حول شركة مناجم الفوسفات تبسة
المطلب الأول: التعريف بمحل الدراسة
المطلب الثاني : اتخاذ القرار البيئي في المؤسسة محل الدراسة
خاتمة
قائمة المراجع
يمكنك تحميل البحث على شكل ملف وورد | Word الرابط اسفل البحث
مقدمة:
إن الإنسان مهما اختلفت طبيعته و مركزه الاجتماعي و الثقافي أو وضعه الاقتصادي و التعليمي فإنه يتخذ نتيجة للفطرة مجموعة من القرارات بعيدا عن المناهج العلمية، فاتخاذ القرار هو وظيفة أساسية يقوم بها الإنسان عند سعيه المستمر لإشباع حاجاته و رغباته المادية و المعنوية و تسيير أموره اليومية، مستخدما في ذلك تجاربه و المعلومات المتجمعة لديه في التنبؤ بما ستكون عليه التغيرات في المستقبل، و معتمدا على قدراته العقلية و إمكاناته المتطورة التي تؤمن له الاختيار السليم المناسب وعملية اتخاذ القرارات تتغلغل و بصورة مستمرة في نشاط المؤسسة وفي جميع عناصر العملية الإدارية من تخطيط، تنظيم، توجيه، و رقابة و هي لا تقتصر على عامل دون غيره أو مستوى إداري دون سواه فأي إداري يتوجب عليه أن يمارسها لأداء مهامه، وكي يتسنى له اتخاذ قرارات يتطلب توفر لديه المعلومات الدقيقة في المكان و الزمان المناسبين.
من هنا نقوم بطرح الإشكال التالي: كيف يتم اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية؟
الأسئلة الفرعية:
- ما هو اتخاذ القرار؟
- فيما تتمثل أهمية اتخاذ القرار؟
الفرضيات:
- اتخاذ القرار هو عملية مستمرة يتم فيها المفاضلة والاختيار بين عدة بدائل بغية تحقيق أهداف معينة.
- تتمثل أهمية اتخاذ القرار أنه عملية ليست مستمرة .
أسباب اختيار الموضوع:
يعود اختيار الموضوع إلى عدة أسباب من بينها:
- الرغبة على التعرف على هذا الموضوع و التعرف على أكثر المفاهيم المتعلقة به من الناحية النظرية.
أهمية البحث:
تتمثل أهمية البحث في معرفة كيف يتم اتخاذ القرار في المؤسسة حيث نجد أن عملية اتخاذ القرار هي جوهر النشاط الإنساني ومحور اهتماماته سواء على الصعيد الشخصي أو الوظيفي.
منهج البحث:
اعتمدنا على المنهج الوصفي التحليلي في جميع معطيات و البيانات المتعلقة بالظاهرة موضوع البحث و ذلك بالاعتماد في الجزء النظري على مجموعة من الكتب ، الرسائل الجامعية، المحاضرات، المجلات، أما المنهج التطبيقي اعتمدنا على منهج دراسة حالة.
المبحث الأول: ماهية اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية
ينصب اهتمامنا على هذا المبحث إلى ثلاثة مطالب و المتمثلة في المطلب الأول يتضمن مفاهيم أساسية حول اتخاذ القرار ، ثم تطرقنا إلى الخصائص والأهمية، والمطلب الثاني الذي يتضمن أنواع اتخاذ القرار وفي المطلب الثالث و الأخير خطوات اتخاذ القرار.
المطلب الأول: مفهوم اتخاذ القرار
من خلال هذا المطلب نحاول إيضاح مفهوم اتخاذ القرار من خلال التطرق تعريفه، خصائصه وأهميته.
أولا: تعريف اتخاذ القرار
قبل الدخول لمعرفة اتخاذ القرار لابد التعرف أولا على القرار
القرار: هو الاختيار المدرك بين البدائل المتاحة في موقف معين أو هو عملية المفاضلة بين حلول بديلة لمواجهة مشكلة معينة و اختيار الحل الأمثل من بينها.
تعددت التعريفات تعريف اتخاذ القرار نذكر منها :
اتخاذ القرار: يعني قيام الفرد بالمفاضلة بين بعض البدائل التي تم اختيارها في ضوء معايير محددة لاختيار البديل الأكثر مناسبة للتعامل مع المشكلة أو الحدث.
أما المعنى العلمي لاتخاذ القرارات هو اختيار بديل معين من بين بدائل مختلفة السلوك أو التصرف.
التعريف الشامل لاتخاذ القرار:
هو عملية معرفية إلا أن الاتجاهات و منظومة القيم و الحالة الوجدانية إضافة للعوامل الاجتماعية المحيطة بالفرد تؤثر على عملية اتخاذ القرار بشكل مباشر أو غير مباشر
ثانيا: خصائصها
تتسم عملية اتخاذ القرارات بالخصائص التالية:
- أنها عملية ذهنية: فهي نشاط فكري يعتمد على اتباع المنطق والتفكير المنهجي الصحيح
- هي عملية إجرائية: رغم أن الاختيار هو أساس اتخاذ القرار، فهناك إجراءات أخرى تحديد المشكلة، إيجاد البديل.
- إن إيجاد مجموعة من البدائل يعد مهما في عملية اتخاذ القرارات
- تتم عملية اختيار البدائل على أسس وقواعد تؤدي في الأخير إلي الوصول إلي أفضل بديل
- إن اختيار البديل الأنسب يكون وفقا للظروف المؤثرة في اتخاذ القرار، والمعطيات الواقعية
- إن عملية اتخاذ القرار تتم في الوقت الحاضر، لكن نتائجها وانعكاساتها في المستقبل وهنا تظهر الصعوبة لأنها تعتمد على الرؤية المستقبلية.
ثالثا أهمية اتخاذ القرار
تتجلى أهمية اتخاذ القرار في النقاط التالية :
- اتخاذ القرارات عملية مستمرة: في المجال الإداري نلاحظ أن عملية التسيير، ما هي إلا مجموعة مستمرة ومتنوعة من القرارات في مختلف الأقسام الموجودة التنظيم والإنتاج، التخطيط، التسويق .
- اتخاذ القرارات أداة المدير في عمله: تعتبر عملية اتخاذ القرار أداة المدير التي من خلالها يمكنه ممارسة العمل الإداري داخل المؤسسة، حيث يقرر ما يجب أن يعمله؟ ومتى يقوم به؟ ومن يقوم به؟ وأين يقوم به؟ حيث أنه كلما كانت قدرة المدير في اتخاذ القرارات كلما زادت فعالية الأداء
- القرارات الاستراتيجية تحدد مستقبل المنظمة: ترتبط القرارات بالمدى الطويل في المستقبل ومثل هذه القرارات سيكون لها تأثير كبير على نجاح المنظمة أو فشلها، فلا شك أن قرار شركات السيارات اليابانية بإنتاج السيارة الصغيرة منذ وقت بعيد، مكن هذه الشركات من النجاح في إنتاج السيارات الصغيرة، وصعوبة وعدم مقدرة الشركات الأمريكية منافستها، كما أن فشل شركة" IBM في اتخاذ قرارات فعالة في مواجهة إنتاج الشركات المنافسة لأجهزة الكمبيوتر الشخصي بتكلفة منخفضة، أدى إلى فقدان الشركة مركز الصدارة في سوق الكمبيوتر الشخصي، وأصبحت مهددة بترك هذا السوق، وهذا الحال ينطبق تماما على الأمم والشعوب، حيث تلعب القرارات
- اتخاذ القرارات جوهر العملية الإدارية تمثل عملية اتخاذ القرارات أساسا في جميع الوظائف الإدارية كالتخطيط، التنسيق، الرقابة، التوجيه.
- اتخاذ القرارات أساس الإدارة أو وظائف المنظمة: أن كل وظيفة داخل المنظمة، تتضمن مجموعة متعددة من القرارات، مثلا في الإنتاج، نجد جملة من القرارات، من المسؤول عن الإنتاج في فترة زمنية محددة ؟ ما هو الحجم الأنسب للإنتاج ؟ ما هي المدة الزمنية للخطة الإنتاجية.
المطلب الثاني: أنواع اتخاذ القرار
في هذا المطلب سيتم التطرق إلى أنواع اتخاذ القرار اختلفت معايير التصنيف وتباينت وجهات نظر المختصين حول تصنيف القرارات وكل تصنيف يهدف إلى الجانب أو المعيار الأكثر أهمية و تأثير بالنسبة له، ومن هذه التصنيفات ما يلي:
أولا القرارات المبرمجة وغير مبرمجة
القرارات المبرمجة:
هي تلك القرارات المتكررة والروتينية والتي يمكن تحديد الإجراءات اللازمـة لاتخاذها مسبقا حسب الظروف المألوفة، والقرارات المتشابهة لا تحتاج إلى مجهود فكري و إبداع، إنما يمكن اتخاذها بشكل تلقائي في ظل خبرة وتجربة متخذ القرار، قصد ضمان الشرعية وعدم البطء.
القرارات الغير مبرمجة:
وهي مشاكل غير معهودة وغير معتادة وغير متحكم فيها، لذلك تتطلب تفكيرا عميقا ووقتا كافيا لجمع المعلومات والقيام بدراسات إذا استلزم الأمر ذلك، إضافة إلى الاستنارة بأفكار المساعدين لمناقشة اقتراحاتهم من أجل دراسة البدائل واختيار أنسبها والتقليل من الانحرافات الممكنة.
ثانيا: تصنيف القرارات حسب المستويات الإدارية:
قرارات استراتيجية: هي تلك القرارات التي تتأثر بمحيط المنظمة الخارجي وعلاقتها المتبادلة ومدى التفاعل معه أو هي تلك التي تهدف إلى تغيير أهداف المنظمة في المدى الطويل أي هي القرارات التي تحدد ما سوف تكون عليه المنظمة في المستقبل مثل حجمها أو مركزها التنافسي أو حصتها السوقية ,والإدارة العليا هي المسؤولة عن هذا النوع من القرارات ومن أبرز خصائصها كونها نادرة التكرار وتتعلق بالمنظمة ككل وتتخذ في حالة عدم التأكد.
قرارات تكتيكية: هي القرارات الوظيفية التي يتم اتخاذها في مستوى الإدارة الوسطى للوصول بالأنشطة الوظيفية المختلفة في المنظمة الإنتاج والتسويق ووظيفة المـوارد البشرية وغيرها إلى الأداء الأمثل، وتتميز بكونها تتعلق بالأنشطة قصيرة الآجل وتنطوي على درجة مقبولة من التأكد وهي تكون عادة أقل غموضا وتعقد وأقل تكرار مثل اتخاذ القرار يخص وضع مصلحة المراقبة على جميع الخطـوط الإنتـاج، المالية، الإدارة ...الخ.
قرارات تشغيلية: وهي المتعلقة بالتأكد من أن المهام والأنشطة قد تم تنفيذها بكفاءة وفعالية وهي تهدف لتسيير الأمور العادية وحل المشاكل اليومية وهي قرارات كثيرة التكرار مثلا قرار تحديد الكمية اللازمة من المادة الأولية من أجل وضع المخزون في معدل الآمنان حساب أجور العمال وتوزيعه وقرار مراقبة جودة المنتج.
لشرح طريقة التحميل من موقعنا أو تجاوز الروابط
ثالثا: القرارات المتوقعة وغير متوقعة
تعتمد هذه الطريقة على التفرقة بين القرارات المفاجئة وغير المفاجئة لمتخذ القرار، حيث يكون عنصر المفاجأة مرتفعا بالنسبة للقرارات غير المتوقعة، بسبب عدم توفر الوقت الكافي لمتخذ القرار للقيام بالمراحل اللازمة مما يجعله يقوم بهذه العملية تحت تأثير الضغوط. أما القرارات المتوقعة فغالبا ما تستمد من الخطط المقررة مسبقا أو تكون ناتجة عن تنفيذ الخطة .
رابعا: تصنيف القرارات من حيث المدى الزمني:
تصنف القرارات وفق المدى الزمني إلى قصيرة و طويلة الأجل، و تتلاءم القرارات طويلة الأجل مع القرارات الاستراتيجية و تتفق معها في مميزاتها و خصائصها. تتميز القرارات الطويلة بارتباطها لفترات طويلة في المستقبل، مما يطبعها بطابع اللا تأكد و احتمالات التغيير، وهذا ما يجعل المعلومات التي يحتاجها هذا النوع من القرارات صعبة التوفير، وقليلة الكفاءة والدقة.
المطلب الثالث: خطوات اتخاذ القرارات
سيتم التطرق في هذا المطلب إلى خطوات اتخاذ القرار
تصنف عملية اتخاذ القرار في النشاط الإداري بالكثير من التداخل والتعقيد ، وهذا ما فرض على متخذ القرار أن يكون عقلانيا، ويقتضي ذلك ابتعاده عن العشوائية والارتجالية في اتخاذ القرار ولا يتحقق ذلك إلا باتباع خطوات معينة تتمثل في:
تحديد الهدف من اتخاذ القرار: على الرغم من أنها لم ترد في معظم الكتب خطوات في اتخاذ القرار ، إلا أن لها من الأهمية ما استدعى إدراجها كخطوة في هذا البحث ، وتتضمن حل المشكلات التي تواجه متخذ القرار مهما كان مستواه التنظيمي ومهما كانت الوظيفة التي ينتمي إليها في المؤسسة.
تحديد المشكلة الحقيقية: تم ادخار خطواتي تحديد الهدف من اتخاذ القرار وتحديد المشكلة الحقيقية ، في معظم الكتب التي تم الاعتماد عليها ، ضمن خطوة موحدة ، غير أن أهمية الثانية في حساب نتائج البحث اقتضت ضرورة فصلها عن الأول دون إهمال ما لهذه الأخيرة من أهمية ، وتكمن أهمية تحديد المشكلة الحقيقية في تحديد فعالية الخطوات التي تليها ،وسلامة القرارات التي تنتج عنها.
تحليل المشكلة: تتضمن هذه المرحلة جزئيين متصلين هما :تصنيف المشكلة وتجميع أو توفير المعلومات المتعلقة بها . وتعني عملية التصنيف تحديد مسؤولية اتخاذ القرار الاستشارية والتنفيذية ، أي معرفة متخذي القرار والمستشارين فيه ومن يجب إبلاغهم به.
البحث عن البدائل : تختلف طريقة وضع البدائل باختلاف طريقة اتخاذ القرارات ، والتي يمكن أن تكون جماعية ، فردية أو تشاركية ومهما كان الاختلاف فإن الاتفاق هو سيد الموقف على الأقل في المبادئ الأساسية وتتمثل هذه المرحلة في وضع الحلول الممكنة للمشكلة المحددة .
تقييم البدائل واختيار البديل الأفضل: تعتمد هذه العملية على مقارنة البدائل المتوفرة لغرض اختيار البديل الذي يحقق النتائج الأكثر .
تنفيذ البديل المختار: هناك من يعتقد أن عملية اتخاذ القرار تنتهي باختيار البديل الأمثل ، لكن الواقع أن العملية لا تنتهي إلا بتحويل القرار إلى عمل فعال ومتى تحقق تطبيق هذا القرار في الواقع يكون قد حقق فعالية . ويتم التنفيذ بجهود الأفراد الذين تعهد لهم هذه المهمة .
تقييم فعالية القرار: تتضمن هذه المرحلة مقارنة النتائج المعيارية أو المحددة مسبقا كأهداف مع النتائج التي تم التوصل إليها وذلك للتحقق فيها إذا كان القرار المتخذ هو العلاج الشافي للمشكلة محل الاهتمام فعالية، ويمكن لهذا البديل أن يكون أمثلا وهو الحالة النادرة أما في غالب الأحيان فتكون المقارنة على أساس التحليل الناقد والبناء لها .
لشرح طريقة التحميل من موقعنا أو تجاوز الروابط
ملاحظة: الروابط تحتوي على بعض الإعلانات, يمكنك تجاوزها في اقل من 5 ثواني لذا يجب الصبر قليلاو في حالة عدم عمل احد الروابط يرجى النقر على الرابطالأخر
-------تحميل البحث كامل على شكل ملف pdf -------
أو من خلال
المصادر المستخدمة في البحث (قائمة المراجع)
- أبو قحف عبد السلام، أساسيات التنظيم و الإدارة ،دار الجامعة الجديدة،الإسكندرية،2002.
- أحمد ماهر، الإدارة المبادئ والمهارات، الدار الجامعية، الإسكندرية.
- إدريس، ثابت عبد الرحمان، إدارة الأعمال نظريات و نماذج و تطبيقات، الدار الجامعية، الإسكندرية،2005.
- بن حموده محمد أمين، استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرار لدى المؤسسة الاقتصادية ، مذكرة تخرج لنيل شهادة الماستر، جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم .2014 .
- بونخلة فريد، تأثير القادة على عملية اتخاذ القرارات في التنظيم الصناعي الجزائري، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماجستير، تخصص علم الاجتماع و الديموغرافيا، جامعة منتوري قسنطينة،2007 .
- خلاصي مراد، اتخاذ القرار في تسيير الموارد البشرية واستقرار الإطارات في العمل، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماجستير، تخصص علم النفس التنظيمي وتسيير الموارد البشرية، جامعة منتوري قسنطينة،2007.
- تواق كنعان، اتخاذ القرارات الإدارية بين النظرية والتطبيق، دار الثقافة للنشر و التوزيع ، عمان ، الطبعة الأولى، 2000.
- خليل محمد العزاوي، إدارة اتخاذ القرار الإداري، دار كنوز المعرفة، عمان، الطبعة الأولى، 2006.
- رافدة الحريري، مهارات القيادة التربوية في اتخاذ القرارات الإدارية، دار المناهج للنشر والتوزيع، الأردن، 2008.
- رقية تجاري، أساليب اتخاذ القرار في عملية الإنتاج، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر، جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم.
- قطامي يوسف، علم النفس التربوي النظرية و التطبيق، دار وائل للنشر والتوزيع، الأردن، الطبعة الأولى.
تعليقات
إرسال تعليق