بحث سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية Word - الجزء الثاني
| بحث سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية Word |
وقبل التطرق للجزء الثاني من بحث ( سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية ) يمكنك الاطلاع على الجزء الأول من خلال الرابط التالي:
بحث سيرورة اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية Word - الجزء الأول
فلقد تطرقنا في الجزء الأول إلى : ماهية عملية اتخاذ القرار في المؤسسة, و في هذا الجزء سنتطرق إلى طرح باقي عناصر البحث, و التي كانت متمثلة في الخطة التالية:
مقدمة
المبحث الأول: ماهية عملية اتخاذ القرار في المؤسسة
المطلب الأول: مفهوم اتخاذ القرار(تعريف+ خصائص+ أهمية)
المطلب الثاني: أنواع اتخاذ القرار
المطلب الثالث: خطوات اتخاذ القرارات
المبحث الثاني: أسس اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية
المطلب الأول: أساليب اتخاذ القرار
المطلب الثاني: العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار القرار
المطلب الثالث : معوقات اتخاذ القرار
المبحث الثالث: دراسة حالة حول شركة مناجم الفوسفات تبسة
المطلب الأول: التعريف بمحل الدراسة
المطلب الثاني : اتخاذ القرار البيئي في المؤسسة محل الدراسة
خاتمة
قائمة المراجع
المبحث الثاني: أسس اتخاذ القرار في المؤسسة العمومية
تم التعرض في هذا المبحث إلى ثلاثة مطالب و المتمثلة في المطلب الأول يتضمن أساليب اتخاذ القرار ، و المطلب الثاني الذي يتضمن العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار، المطلب الثالث والأخير يتضمن معوقات اتخاذ القرار.
المطلب الأول: أساليب اتخاذ القرار ( أساليب اتخاذ القرارات الإدارية الفعالة )
في هذا المطلب سيتم التطرق إلى أساليب اتخاذ القرار حيث تتمثل أساليب اتخاذ القرار فيما يلي:
I /الأساليب التقليدية
يقصد بها الأساليب الغير كمية تلك التي تفتقر للتدقيق العلمي و لا تتبع المنهج العلمي في عملية اتخاذ قرار.
1-الخبرة و إجراء التجارب :
أ - الخبرة : يمر المدير أثناء تأديته لمهامه الإدارية بالعديد من التجارب التي من شأنها أن تكون بمثابة دروس تكسبه المزيد من الخبرة التي تساعده في اتخاذ القرارات
ب – إجراء التجارب : بدأ أسلوب إجراء التجارب في مجالات البحث العلمي ثم انتقل تطبيقه إلى الإدارة وتحديدا مجال اتخاذ القرارات وذلك بأن يتولى متخذ القرار إجراء التجارب آخذا بعين الاعتبار جميع الاحتمالات المرتبطة بالمشكلة محل القرار.
2- البديهة والحكم الشخصي :
يعني هذا الأسلوب استخدام المدير حكمه الشخصي و اعتماده على سرعة البديهة في إدراك العناصر الرئيسية الهامة للمواقف و المشكلات التي تعرض لها. والتقدير السليم لإبعادها و يعتبر هذا الأسلوب في اتخاذ القرارات من الأساليب الجدلية نظرا لأنه أسلوب غير عادي قياسيا في الأساليب الأخرى و خاصة الأساليب الكمية.
3- دراسة الآراء و الاقتراحات و تحليلها :
يعني هذا الأسلوب اعتماد المدير على البحث و دراسة الآراء و الاقتراحات التي تقدم إليه حول المشكلة وتحليلها ليتمكن على ضوئها من اختيار البديل الأفضل و تشمل هذه الآراء و الاقتراحات تلك التي يقدمها زملاء المدير أو التي يقدمها المستشارون و التي تساعد في إلقاء الضوء على المشكلة محل القرار و تكمن المدير من اختيار البديل الأفضل.
II- الأساليب العلمية لاتخاذ القرار :
في مطلع القرن العشرين 20 حدثت تطورات لم تستطع الأساليب التقليدية مواكبتها و تطلب هذا اللجوء إلى استخدام أساليب علمية تساعد المديرين على مواجهة المشاكل الإدارية و تحليل و تقديم البدائل المتوفرة ومن ثمة اختيار البديل الملائم. و فيما يلي أهم هذه الأساليب :
بحوث العمليات و نظرية الاحتمالات : تعني تطبيق الوسائل و الطرق و الفنون العلمية لحل المشكلات التي تواجه المديرين بشكل يضمن تحقيق أفضل النتائج
- 1-2/ نظرية الاحتمالات : تطبق هذه النظرية في مجال اتخاذ القرارات تساعد متخذي القرارات في تحديد درجة احتمال حدوث أحداث معينة تؤثر في تنفيذ القرار أو في تحقيق النتائج المطلوبة.
- 2-1 - شجرة القرارات : هي عبارة عن شكل بياني يساعد في تسهيل عملية المفاضلة بين البدائل. تفترض هذه الطريقة أن هناك سلسلة من التأثيرات تؤثر في عملية اتخاذ القرار.
- 2-2 نظرية المباريات: يقوم مفهوم المباريات في مجال اتخاذ القرارات على افتراضات مبنية على أساس التفكير المنطقي اليقين الذي يساعد متخذ القرار من خلالها الى تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح مع أقل قدر من الخسارة.
3 / البرمجة الخطية : يتكون مصطلح البرمجة الخطية من كلمتين : البرمجة و الخطية. البرمجة تعني البحث عن البرنامج الذي يحقق الهدف المطلوب من بين مجموعة كبيرة من البرامج الممكنة. أما صفة الخطية تعني أن جميع العلاقات بين مختلف عناصر النموذج الرياضي للمسألة هي علاقة خطية. أي يتغير المتغير التابع تبعا لتغير المتغير المستقل بنفس النسبة و بنفس الاتجاه.
المطلب الثاني: العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار
القيم والمعتقدات:
للقيم والمعتقدات تأثير كبير في اتخاذ القرار ودون ذلك يتعارض مع حقائق وطبيعة النفس البشرية وتفاعلها في الحياة
المؤثرات الشخصية:
لكل فرد شخصيته التي ترتبط بالأفكار والمعتقدات التي يحملها والتي تؤثر على القرار الذي سيتخذه، وبالتالي يكون القرار متطابقا مع تلك الأفكار والتوجهات الشخصية للفرد
الميول والطموحات:
لطموحات الفرد وميوله دور مهم في اتخاذ القرار لذلك يتخذ الفرد القرار النابع من ميوله وطموحاته دون النظر إلى النتائج المادية أو الحسابات الموضوعية المترتبة على ذلك.
العوامل النفسية:
تؤثر العوامل النفسية على اتخاذ القرار وصوابه ، في إزالة التوتر النفسي والاضطراب والحيرة والتردد لها تأثير كبير في إنجاز العمل وتحقيق الأهداف والطموحات والآمال التي يسعى إليها الفرد..
المطلب الثالث: معوقات اتخاذ القرار
في هذا المطلب سيتم التعرف على معوقات اتخاذ القرار
تواجه عملية اتخاذ القرار بعض المعوقات التي تحول دون إتمامها على النحو المطلوب ومن أبرز هذه المعوقات
عدم توفر البيانات والمعلومات:
من أهم الصعوبات التي تواجه عملية اتخاذ القرار عدم توافر البيانات و المعلومات المتجددة عن ظروف العمل و امكانياته حيث تعتبر البيانات و المعلومات بمثابة الدعامة الاساسية لصنع القرارات و ذلك للأسباب التالية:
- -المعلومات تفيد في تحديد المشكلة
- -تحديد البدائل وتقييمها طبقا للنتائج المرتقبة من كل بديل
- -التغذية المرتجعة عن نتائج التنفيذ تعتبر ضرورية لتقييم القرار واتخاذ إجراءات تصحيحية إذا لزم الأمر
ومن الأسباب التي تؤدي إلى نقص البيانات والمعلومات ما يلي:
- -نقص كفاءة القائمين على جمعها و ترتيبها و تقييمها;
- -ضعف نظام المعلومات الذي يعتمد عليه من حيث المستوى الفني والتقني
- -ضيق الوقت المتاح لجمع البيانات
- -عدم تدفق البيانات و المعلومات بانتظام
2- التردد و الخوف في اتخاذ القرار:
ينتاب متخذ القرار في بعض الأحيان حيرة قد تعوقه عن اتخاذ القرار وتنبع من أسباب عديدة من أهمها ما يلي:
- عدم وضوح الأهداف في ذهن متخذ القرار فهذا من شأنه جعل المستقبل يتسم بالغموض و ضعف القدرة على تحديد الأهداف بدقة
- ضعف القدرة على تحديد النتائج المتوقعة لكل بديل ومن ثم عدم ترتيبها حسب أولويتها
- قلة خبرة متخذ القرار التي تجعله يعتقد أنه ينبغي أن يكون قراره صحيحا
- تعدد أساليب الرقابة المفروضة على عملية اتخاذ القرار
3- شخصية صانع القرار و متخذه:
يلعب السلوك الإنساني دورا هاما في عملية اتخاذ القرار فصانع القرار يتأثر بدوره إما نتيجة لمؤثرات خارجية الظروف الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية أو مؤثرات داخلية الضغوط النفسية اتجاهات معتقدات خبراته.
4-بيئة القرار:
حتى يتسم القرار بالرشد و العقلانية فانه يجب ان يصدر القرار متسقا و محققا لأهداف نوعين من البيئات الخارجية والمتمثلة في الظروف السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية و التطورات التكنولوجية و التشريعات و غيرها...و البيئة الداخلية المتمثلة في الهيكل التنظيمي الرسمي وغير الرسمي و نظم الاتصالات و العلاقات الإنسانية و الثقة المتبادلة بين المدير والعاملين معه ومن هنا يمكن القول بضرورة ألا يتم صنع القرار بمعزل عن القوى و العوامل المؤثرة و القائمة في المجتمع حتى لا ينتج عنها اضطراب في عملية اتخاذ القرار.
5-عدم ملائمة وقت القرار:
تفرض أحيانا الضغوط الإدارية وقتا غير كافي على متخذ القرار بحيث لا يتاح له إجراء دراسة و بحث مناسب مما يجنب اتخاذ القرار الصائب و عدم تحقيق الهدف منه لذا يمكن القول أن فكرة التوقيت تقوم على مدى ملاءمة القرار الصادر للأحداث و الوقائع حيث أن المشكلات لا تحدث في أوقات متسلسلة بل تكون متداخلة
6-عدم المشاركة في اتخاذ القرار:
ترى الإدارة العليا في بعض الحالات عدم إشراك من هم دون مستوى متخذ القرار حرصا على مصلحة العمل و في الوقت ذاته نجد ان عدم مشاركة المجموعة في اتخاذ القرار يمكن أن يضعف جانب التنفيذ المترتب عليه لذلك تعتبر المشاركة عملية مهمة في اتخاذ القرار باعتبارها مظهرا هاما من مظاهر الديمقراطية في مجال الإدارة هذا فضلا عما تكتسبه المشاركة من دور فعال في تحقيق الرش و العقلانية للقرارات.
المبحث الثالث: دراسة حالة حول شركة مناجم الفوسفات تبسة
تم التعرض في هذا المبحث على دراسة حالة حول شركة المناجم و الفوسفات حيث يتضمن المطلب الأول التعريف بمحل الدراسة و المطلب الثاني والأخير المتمثل في اتخاذ القرار البيئي لمؤسسة المناجم تبسة.
المطلب الأول: التعريف محل الدراسة
شركة مناجم الفوسفات هي شركة مساهمة و متفرعة عن المؤسسة الوطنية للحديد والفوسفات مقرها الاجتماعي بمدينة تبسة تتمثل مهامها الأساسية في عملية البحث و التطوير و الاستغلال و المعالجة و التحويل و تسويق مادة الفوسفات للسوق المحلية و الدولية و تتكون من الوحدات التالية:
- المركب المنجمي جبل العنق
- وحدة المنشآت المينائية بعنابة.
- مركز الدراسات و الأبحاث التطبيقية للتطوير.
- وحدة المقر.
- نشاطات الشركة وتتمثل في:
- الأنشطة التجارية
- استخراج الفوسفات
- إغناء و معالجة الفوسفات
- الأنشطة التجارية
- الأنشطة التطويرية
أهداف الشركة : تسعى شركة مناجم الفوسفات إلى تحقيق الأهداف التالية :
- تطوير و توسيع قطاع المناجم وذلك عن طريق أبحاث التنمية و التطوير.
- الاستغلال الجيد للمنتجات المنجمية من حيث التصدير و التوزيع و كذلك تحويل مادة الفوسفات
- كسب عملاء جدد عن طريق التعريف بالشركة
- العمل على تكوين وتحسين مستوى العمال
- رفع مستوى العاملين المهنيين و الاجتماعيين.
المطلب الثاني: اتخاذ القرارات البيئية من طرف شركة مناجم الفوسفات – تبسة –
خطوات اتخاذ القرار البيئي في مؤسسة مناجم الفوسفات – تبسة –
تمر عملية اتخاذ القرار البيئي بنفس المراحل التي تتم عند اتخاذ القرارات الإدارية المختلفة والتي تبدأ بتحديد المشكلة البيئية ثم جمع المعلومات عن المشكلة ومن ثمة تحديد البدائل لحل المشكلة و دراستها ثم اختيار البديل الأمثل لحلها و يمكن حصر هذه الخطوات فيما يلي :
1 / التعريف بالمشكلة : قامت شركة مناجم الفوسفات بعمل وصفي لجميع الأخطار و المشاكل البيئية التي يمكن أ يتسبب فيها أنشطتها و تتمثل هذه الأخطار فيما يلي :
- التلوث الجوي
- التلوث البيئي
- التسبب في الأمراض للمجتمعات المحيطة بالمناجم
- التأثير على المساحات الخضراء
- النفايات
- تلوث البحار والمحيطات
- استنزاف طبقة الأوزون.
2/ المعلومات المتعلقة بالمشكلة :
تتمثل في قيام المؤسسة بجمع الحقائق و البيانات التي تحتاجها لاتخاذ القرارات البيئية و معرفة مدى قدرة الأنظمة البيئية على تحمل الأعباء التي تتسبب بها أنشطة المؤسسة حيث قامت شركة مناجم الفوسفات بجمع العديد من المعلومات منها :
مصادر الشركة المالية و هل تكفي للتسويق الأخضر الذي يساهم بدرجة الأولى في اتخاذ القرار البيئي و كذا الإنتاج الأنظف و مدى قدرة الأنظمة البيئية لدى المؤسسة ...إلخ.
3 تحديد آثار المشكلة البيئية:
أي أن تحدد المؤسسة المنتفعين من أنشطتها و المتأثرين بها كالموظفين و المستهلكين و المجتمعات و التأكد من أبعاد و درجات التأثير على الآخرين من حيث الصحة العامة أو الفرص الترفيهية أو الاستمتاع بالمنظر الجميل.
قامت شركة مناجم الفوسفات بتبسة بوضع العديد من الخطط التي ترجع بالفائدة عليها و على الطرف الآخر مثل :
فوائد الإنتاج الأنظف التي تعود بالفائدة على البيئة والمجتمع من خلال المحافظة على نظافة البيئة و تقليل الأمراض وفي نفس الوقت تحقق قبول اجتماعي للمؤسسة و تحافظ على ديمومة الأنشطة.
4/ تحديد الطاقة والموارد :
تتعلق بمختلف البدائل لحل المشكلة البيئية و دراستها من خلال البحث عن الفرص و التقنيات التي يمكن من خلالها خفض استهلاك الطاقة وكذلك تحديد الإجراءات و التدابير التي تساهم في الحفاظ على الموارد المستخدمة في نشاطات المؤسسة والحد من تبديدها.
وضعت شركة مناجم الفوسفات عدة قرارات و بدائل بالاعتماد على إمكانيات المؤسسة وما يخدم البيئة و المجتمع وهي متمثلة فيما يلي :
- القرار البيئي ضمن وظيفة الإنتاج .
- القرار البيئي ضمن التسويق
- القرار البيئي ضمن الموارد البشرية و البحث و التطوير
5/ اختيار الحل الأمثل : بعد عملية المفاضلة بين مجموعة من البدائل البيئية يتم اختيار البديل الأمثل الذي يمثل حلا للمشكلة البيئية و يساهم في تحقيق الأهداف و تحقيق ميزة تنافسية لها .
قررت شركة مناجم الفوسفات بتبسة أن تتخذ القرار المتعلق بالوظائف للمؤسسة و التوجه نحو القرار البيئي فيما يخص ذلك ومن خلال اتخاذها القرار تحصلت على شهادة الإيزو 14001 إصدار 2004.
خاتمة:
تمثل عملية اتخاذ القرارات جوهر نشاط الفرد و الجماعة في حياتهم الخاصة أو في مجال أعمالهم وهي تعتبر من مقومات الحياة، و يعتبر اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية والوظائف الأساسية للمدير فهو يعتمد على مدى فهمهم للأمور و استيعابهم للحلول الجوهرية المفيدة و بالرغم من أن هناك مراحل محددة يتبعها متخذي القرارات للوصول إلى قرارات سليمة إلا أن هناك عوامل متعددة تؤثر على هذه العملية عملية اتخاذ القرار مراحل متسلسلة لاتخاذ القرار الأنسب و عملية اتخاذ القرار ونظرا لأهميتها داخل المؤسسة تحظى باهتمام كبير من طرف المسيرين بسبب الدور الاستراتيجي الذي تقوم به وهو توجيه المؤسسة و ترشيدها للوصول إلى الأهداف المسطرة وذلك بتوفر مجموعة من العوامل، ومن أهمها هو العنصر البشري الذي يلعب الدور الحاسم في هذه العملية، فالقرار ليس مجرد موقف يتخذ في لحظة زمنية معينة وإنما يكون وفقا لمراحل و دراسات تقوم بها قبل اتخاذ القرار.
اختبار صحة الفرضيات:
- الفرضية الأولى صحيحة لأن إتخاذ القرار هو القلب النابض للمؤسسات.
- الفرضية الثانية خاطئة لأن كل فرد و منظمة ينظر إلى اتخاذ القرارات من زاويته لاستخدامها إلى حلول للمشاكل التي تواجهها .
لمعرفة طريقة التحميل من الموقع أو تجاوز الروابط
ملاحظة: الروابط تحتوي على بعض الإعلانات, يمكنك تجاوزها في اقل من 05 ثواني لذا يجب الصبر قليلاو في حالة عدم عمل احد الروابط يرجى النقر على الرابطالأخر
-------تحميل البحث كامل على شكل ملف pdf -------
أو من خلال
المصادر المستخدمة في البحث (قائمة المراجع)
- أبو قحف عبد السلام، أساسيات التنظيم و الإدارة ،دار الجامعة الجديدة،الإسكندرية،2002.
- أحمد ماهر، الإدارة المبادئ والمهارات، الدار الجامعية، الإسكندرية.
- إدريس، ثابت عبد الرحمان، إدارة الأعمال نظريات و نماذج و تطبيقات، الدار الجامعية، الإسكندرية،2005.
- بن حموده محمد أمين، استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرار لدى المؤسسة الاقتصادية ، مذكرة تخرج لنيل شهادة الماستر، جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم .2014 .
- بونخلة فريد، تأثير القادة على عملية اتخاذ القرارات في التنظيم الصناعي الجزائري، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماجستير، تخصص علم الاجتماع و الديموغرافيا، جامعة منتوري قسنطينة،2007 .
- خلاصي مراد، اتخاذ القرار في تسيير الموارد البشرية واستقرار الإطارات في العمل، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماجستير، تخصص علم النفس التنظيمي وتسيير الموارد البشرية، جامعة منتوري قسنطينة،2007.
- تواق كنعان، اتخاذ القرارات الإدارية بين النظرية والتطبيق، دار الثقافة للنشر و التوزيع ، عمان ، الطبعة الأولى، 2000.
- خليل محمد العزاوي، إدارة اتخاذ القرار الإداري، دار كنوز المعرفة، عمان، الطبعة الأولى، 2006.
- رافدة الحريري، مهارات القيادة التربوية في اتخاذ القرارات الإدارية، دار المناهج للنشر والتوزيع، الأردن، 2008.
- رقية تجاري، أساليب اتخاذ القرار في عملية الإنتاج، مذكرة مقدمة ضمن متطلبات نيل شهادة الماستر، جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم.
- قطامي يوسف، علم النفس التربوي النظرية و التطبيق، دار وائل للنشر والتوزيع، الأردن، الطبعة الأولى.
تعليقات
إرسال تعليق